الإستشارة :
انا اصابني الوسواس في السنه الثانية الجامعية فجأة ولا اذكر مقدماته واستمر فتره طويله سنة وعليها كان بداية في الوضوء ثم التكبير ثم الفاتحة ثم مع بعض او يتفرق مما سبب لي القلق والهم واصبح بالي مشغولا طوال اليوم كيف اصلي وكيف اتوضى وكيف اسيطر الى نفسي امام تعليقات اهلي حيث اني اشغل الحمام وأأخرهم في المناسبات الاجتماعية مما يزيد الظغط وكنت في الجامعة افكر في صلاه الظهر وكيف تصليها والوقت الذي اقضيه الان انا على وجه تخرج والحمدلله والشكر تحسنت كثيرًا واصبحت شبه طبيعه لم اعد اخذ وقت طويل والان اصبحت اشعر بفراغ لا امتلك صداقات مؤخرًا اصبح هاجس ما هذا لماذا لا تمتلكه صديقات ابن اختفوا ادركت انني كنت افوت جميع الطلعات والمناسبات واجعلها في وقت العذر الشهري مما ادى الى عدم حصولها الان انا كيف اسيطر على نفسي واوسع من معارفي لا اخجل من ملاقاه الناس لكن عندما اتعرف على شخص ثم التقيه صدفه اصرف انتباهي واذا كان ايضا مع مجموعه مع الناس لااعلم لما اتهرب ولما اقوم بتصرفات كهذه وايضا استمر بتخيل اشياء غير حقيقه واعيش فيها مواقف وامور مثل انا نسافر انا وعائلتي ونجلس في كافي ونضحك ونسولف بطريقه معينه او افكر بشخص التقيت فيه حقا لا اعلم كيف اسيطر على افكاري ماذا افعل وشكرًا على تحملي اشعر انني وانا اكتب اني ارتحت قليلا كم الفضفضه مريحه
ايضا اذا احببت شخصا ابالغ في التفكير فيه ومساعدته وتدليعه لماذا لما ابالغ لماذا عندما تعجبني شخصية فتاه ما ارغب بمصادقتها لا ابادر انا حقا لا ابادر ابدا صداقتي كانت بناء على مواقف وامور لا بأس
الإجابة :
